المجري الديوث المخنث سكران في
نياكة ساخنة جدا جدا بين هذا الشاب الانيق الذي يسحر الفتيات و صاحبة الثدي الكبير الجميلة جدا كانا في حديقة القصر بين الزهور و تحت السماء الزرقاء في فصل الربيع و كانت الفتاة التي تملك بزاز جميلة و طيز بارز شهي نائمة على بطنها عارية حين اقترب منها عشيقها و هو يريد ان ينيك هذا الجسد . و كانت مستلقية على بطنها و هو ينر الى طيزها الابيض الجميل البارز مثل الهضبة و لم يكن يعلم انها تخفي صدر كبير تحت ذلك الجسم و بدا يتحسس الطيز و يلمسه و هو يتلذذ بلحمها الناعم و حين التفتت اليه انبهر من صدرها الكبير الجميل جدا و اصبح يتحسس عليه و يلعب به . ثم راح يمص الصدر في نياكة ساخنة جدا و يرضع حلماتها الواقفة و يلحس و هي تستمتع في ذلك الجو الجميل و الرومنسية الساخنة و تفتح رجليها و تلفهما على بعض من شدة الشهوة و الالتهاب الجنسي الذي كانت فيه و تضع يدها على كسها
و فهمها الشاب و بدا يلحس كسها و يمص البظر حتى يهيجها اكثر ثم وضع زبه على كسها و هو فوقها و بدا يدخل الزب في الكس و زبه يذوب و يغرق داخل الكس و بدات المتعة الساخنة تزيد حين ادخل كل زبه في كسها و بدا النيك . و كان فوقها ينيك و يهز و يستمتع و يمص الصدر الكبير و يلحس و بعد ذلك يقلبها الى وضعية نيك اخرى و جسم الفتاة كان طري و شهي جدا و الشاب وجد متعة و حرارة جنسية كبيرة في هذا الجسم اللذيذ و الصدر الكبير الطري جدا و الفتاة ما زالت على ظهرها ترفع رجليها لتمتعه بكسها . و ظل يغير من اوضاع السكس في كل مرة في نياكة ساخنة جدا و الفتاة مستمتعة وكلما غير الوضعية تشعر بلذة اكبر حتى اوصلها الى الذورة الجنسية و المتعة و بدا عندئذ يقذف حليب الزب بكل قوة و يخرج شهوته